كنت أرغب في ممارسة عادتي السنوية وأكتب أهدافي للسنة الجديدة.
لم يستغرق الأمر مني وقتًا طويلًا. ذهبت إلى مسودة السنة الماضية، وقمت بتعديل رقم السنة فقط.
ربما كان الجهد هذه المرة مضاعفًا عن السنة التي قبلها، لأني اضطررت لمحو رقمين حتى أعدّل ٢٠١٩ إلى ٢٠٢٠.
من حسن حظي أني لن أضطر لممارسة هذا الجهد المضاعف في السنوات التسع القادمة.
اترك تعليقًا